المادة كاملة    
المفاضلة بين الملائكة وصالحي البشر من فضول المسائل، وذلك أنه لا ينبني عليها عمل، ولا يوصف معتقد أي قول من الأقوال فيها ببدعة ولا شناعة، والأدلة فيها متكافئة من الجانبين، والمعارضات لها حاصلة من الطرفين، لكن لا يجوز تحقير المفضول عند من اعتقد أفضلية غيره، ويجب التأدب بآداب الشرع مع عباد الله المقربين.
  1. من أدلة المفاضلة بين الملائكة وصالحي البشر

     المرفق    
  2. من أدلة المفضلين لصالحي البشر على الملائكة

     المرفق    
  3. أدلة القائلين بأن الملائكة أفضل من البشر

     المرفق    
  4. خلاصة البحث في التفضيل بين الملائكة وصالحي البشر

     المرفق